
التسوّل معظمه صناعة، هدفها استغلال العاطفة واستدراج العطف والحنان باساليب ملتوية، فكلما قدمنا لهم يد العون، بهدف المساعدة الإنسانية، نكون قد ساهمنا في تفاقم ظاهرة التسوّل، ومواظبتهم على ‘الشحادة’. بكفّيكم أن تقعوا في براثن الحيّل، كفّوا عن مساعدتهم.
تقرير: نايا الغوراني



