
صامدون… إلى متى؟؟؟
صامدون… إلى متى؟؟؟ لا تسألني عن حبي للوطن فالمركب يرسو بخطًى عنوانها الصمود.
كم من ألمٍ ألمّ بنا ونحن في خِضمّ الحروب،
هيهات لو محيت صور الدمار والحرمان وهدم المنازل والقصور.
ما بالكم من كلّ هذا حين نشهد أشلاءِ الأطفالِ بين الجمادِ والصمود.
بقلم: سوزان غزال

