
خواطر اليوم: عن جديد…
تعود قلبي على صحبة الألم…
وروحي صارت عاجزة إنها تتحمل حب جديد…
وشعوري مش مستعد يلف ويدور بحلقة مفرغة…
بس قلبي فضولي…
رافض يستمع لنصائحي…
لما قول له:” كيف فيك يا قلبي تعشق الألم”؟
الحياة مجرد لعبة…
وإنت ما عدت قادر تستمتع فيها…
بس قلبي مثل الطفل الصغير المشاغب…
ما بيسمع كلامي..
بيهوى اللعب وبحب المغامرة…
وهو مستعد يرجع يلعب من أول وجديد…
بقلم: رباب وليد الأحمدية



