تخرج من تحت الانقاض الدول بعلمها وما يقدمه خريجوها لسوق العمل، الا في لبنان فقطاع التعليم يزحل من تحت الركام نحو دهاليز القضاء الذي لا جملا ولا ناقة فيه. آخر فصول التخبط القضائي تبرئة متهمة بالرشاوي وطرد موظف كشفها من خلال قرار كيدي لوزير يصرف أعمال وزارة سيادية.
فمن هو الذي قبض وباع القطاع التعليمي في لبنان؟ ومن يحاسب على بيع كفائة الطالب اللبناني ؟ وهل القي القبض على الفاسد؟
للتفاصيل تابعوا التقرير!
تقرير من إعداد فاروق عدنان